يؤكد النص أن عملية الخلق مستمرة وفق تعاليم الإسلام، حيث يُعتبر الله سبحانه وتعالى المسؤول الأول والأخير عن كل عمليات الخلق، سواء كانت الأولى أو اليومية. يُشير القرآن الكريم إلى أن الله هو الخالق البارئ المصور، وله الأسماء الحسنى، وهو خالق كل شيء. كما يُذكر في القرآن أن خلق الإنسان مستمر، مما يدل على استمرار عملية الخلق. يؤكد علماء الدين الإسلامي أيضًا على هذا الاستمرار، باستثناء ستة أيام معينة ذكرت في القرآن والتي قد تشير إلى بدء الخليقة كما نعرفها اليوم. هذا يعني أن الله قادر ومتواصل في خلقه لكل الأشياء الجديدة دائمًا.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية : ۞-للميت ورثة من الرجال: (أخ شقيق) العدد 1 (ابن أخ ش
- Pumping on Your Stereo
- ما حكم الزنا ببنت الجار؟.
- طلقني زوجي بقوله أنت (طالق، طالق، طالق) وقال بعدها لن أرجعك أبداً ثم قال بأن هذه الطلقة أولى والثاني
- فقد أكرمني الله بالعقد الشرعي على زوجتي بل وتثبيت ذلك العقد في المحاكم الشرعية، فهي الآن زوجتي شرعاً