تتناول الدراسة روايات وفاة سميّة بنت خباط، أم عبد الله بن عمرو بن عبد ياسر (عمار بن ياسر)، وتشير إلى الاعتقاد السائد أن أبا جهل هو قاتلُها.
يؤكد النص على وجود روايات متداولة في كتب الحديث والسير تُنسب قتل سميّة لأبي جهل، ويدلل على ذلك قبول هذا الرأي بين علماء السيرة والتاريخ القدامى مثل ابن سعد والحافظ ابن كثير وابن حجر.
لكن الدراسة تؤكد أيضاً عدم وجود سند كامل ومُتوّفر في النصوص الأصلية لتأكيد هذه الواقعة.
ويشير النص إلى أن السياق العام للأحداث خلال تلك الفترة الزمنية يؤكد احتمالية تورط شخصيات بارزة مثل أبي جهل في أعمال عدائية ضد المسلمين آنذاك.
في النهاية، تُحدد الدراسة أن تفاصيل وفاة سميّة، رغم عدم كونها محكّمة بالسند الشريف، تشكل “نقطة محورية هامة” في سرديات بدايات الدعوة الإسلامية وسط مقاومة قوية من قادة الطغيان.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا طبيب أسنان، وفي إحدى المرات قلعت السن الأمامي العلوي للمريض خطأً، ويسمى: الرباعية ـ ولم أدفع إلى
- ما هو ثواب العانس في الجنة؟
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهأنا امرأة متزوجة والله رزقنا والحمد لله طفلتين الكبرى 5 سنوات والصغرى
- يدعي بعض الناس بأن روح الشخص بعد وفاته تجول في بيته أربعين يوماً من يوم وفاته، أعتقد أنه غير صحيح، ف
- يقوم زوجي كل فترة بإرسال مبلغ من الزكاة؛ لأقوم بإعطائه لأشخاص يستحقون الزكاة. أعيش بالقرب من والدتي،