وفقًا للنص، فإن مس الكلب نفسه ليس محرمًا في الإسلام، بل هو مباح شرعًا طالما لم يكن هناك رطوبة أثناء المس. ومع ذلك، إذا كانت هناك رطوبة ناتجة عن اللمس، فإن اليد تصبح نجسة ويجب غسلها سبع مرات، إحداهن بالتراب. هذا يشير إلى أن النجاسة لا تتعلق بالمس المباشر للكلب، بل بالرطوبة التي قد تنتقل من الكلب إلى اليد. بالإضافة إلى ذلك، ينصح النص بتجنب امتلاك الكلاب لغير الضرورات مثل الصيد أو حماية الماشية، حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى نقصان الأجر والثواب. كما يوضح النص أن الأوعية المستخدمة لشرب الماء تصبح نجسة إذا قضمها الكلب، وتتطلب غسلاً تشطيبياً يشمل غسلها سبع مرات متتالية، واحدة منها باستخدام التراب.
إقرأ أيضا:مساحة حوارية: كيف نحيي اليوم العالمي للعربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أولاً نشكركم على هذا الموقع المتميز وعلى هذا الركن الممتاز وسؤالي هو
- الحمد لله أنا أتعامل مع البنك الإسلامي وعندي بطاقة ائتمان. إذا قمت بسحب أي مبلغ باستخدام البطاقة من
- ورد في الإنصاف: «ولو كثر الانقطاع، واختلف بتقدم وتأخر، وقلة وكثرة، ووجد مرة وعدم أخرى، ولم يكن لها ع
- عند بداية بلوغي لم أكن أعرف علامة الطهر الصحيحة، ولا أتذكر هل سألت أحدا في تلك الفترة أم لا؟ ولم أكن
- أسكن في فرنسا أود الحج مع ابني البالغ والمكلف شرعا عمره 14سنة ولكن السفارة السعودية هنا تشترط عمر 15