لا يؤكد الإسلام أن شهر شعبان هو شهر موت الكثيرين، رغم وجود بعض الآثار التي تشير إلى ذلك. هذه الآثار ضعيفة وغير مستندة إلى أدلة قوية أو أحاديث نبوية معتمدة. الإسلام يرفض فكرة تحديد وقت وفاة الإنسان، فهو من علم الغيب الذي ارتضاه الله لنفسه. جميع المسلمين والأمم الأخرى معرضون للموت في أي وقت وبأي مكان. لذلك، لا ينبغي ربط زيادة الوفيات بشهر معين بدون دليل شرعي واضح ودليل قطعي الثبوت. بدلاً من ذلك، يجب علينا أن نؤمن بأن الحياة الدنيا دار ابتلاء وزوال، وأن الاستعداد لرحيل أي لحظة هو واجب على كل مسلم، بغض النظر عن الشهر الحالي.
إقرأ أيضا:كتاب دليل العمل في مختبر الفيزياءمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- توضأت للصلاة وبعد أن انتهيت من الصلاة رأيت على أصبعي أثراً لمادة تمنع وصول الماء إلى الجلد، وهذه الم
- تعودت منذ الصغر على أن أبي لا يعطينا ما نريد إلا عندما تطلبه أمي بالتحايل، فمثلا كانت تزيد في سعر أش
- من المعروف في السنة أن الأكل والشرب باليمين، ومن المحزن للقلب أن يوجد من المسلمين المتبعين لسيدنا مح
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا أعمل في شركة خاصة وتقدم هذه الشركة للعاملين بها خدمة الرعاية الص
- ماذا نعمل مع خطيب كنا نحسبه على خير بدأ يمجد دولة محسوبة على الكفر والطغيان وأذية أهل السنة ويطعن في