وفقًا للنص المقدم، فإن النظر إلى عورة الزوجة لا يبطل الوضوء. تؤكد اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء أن الوضوء لا يفسد بمجرد نظر المتوضئ إلى النساء والرجال العراة، بما في ذلك عورته الخاصة. هذا لأن عدم وجود دليل شرعي يدعم فكرة أن النظر إلى العورة ينقض الوضوء. وبالتالي، يمكن للمسلم أن يمس المصحف أو يصلي حتى لو نظر إلى عورته وهو متوضئ. هذا يعني أن الوضوء يبقى صحيحًا حتى في حالة النظر إلى عورة الزوجة، ولا يتطلب إعادة الوضوء أو الصلاة. هذا الرأي مستند إلى عدم وجود نص شرعي يدعم فكرة أن النظر إلى العورة ينقض الوضوء، مما يجعل الأصل هو عدم بطلان الوضوء في هذه الحالة.
إقرأ أيضا:المن بالامامة “تاريخ بلاد المغرب والاندلس في عهد الموحدين”مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرجو أن تفيدوني في تخريج و درجة حديث: لا يتعبني شيء مثلُ ما أتعب مع العاقين لآبائهم وأمهاتهم أكون في
- أريد السؤال حول التأمين التعاوني. ما حكم العمل في شركات التأمين التعاوني كطبيب، مثل شركة ميد غلف ؟؟
- لأكثر من مرة أدخل المسجد في وقت صلاة العصر وفي رأسي أنني سأصلي الظهر، وبعد الصلاة أكتشف أنها صلاة ال
- Havo (song)
- أعمل مديرا ماليا في شركة تعمل في بيع ملابس الحريم والأحذية الرجالية والنسائية وملابس الأطفال واكسسوا