النص يوضح أن من صلى بغير وضوء ناسياً يجب عليه إعادة الصلاة، مستنداً إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يؤكد أن الله لا يقبل صلاة من أحدث حتى يتوضأ. هذا الحديث يشير إلى أن الوضوء شرط أساسي لصحة الصلاة، وأن نسيان الوضوء لا يعفي من إعادة الصلاة. في المقابل، إذا صلى الشخص في ثوب نجس ناسياً، فلا إعادة عليه، كما حدث مع النبي صلى الله عليه وسلم عندما أخبره جبريل بوجود قذر في نعليه، فخلعهما وأكمل صلاته. هذا يدل على أن الجاهل بالنجاسة أو الناسي لا يؤمر بالإعادة، مما يفرق بين حالة الوضوء والنجاسة في الحكم الشرعي.
إقرأ أيضا:كتاب نظرية الأعدادمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أستاذي الجليل -أعزك الله- يعلم الله مدى احترامي لقدرك، ومدى ثقتي في أمانتك في نقل المعلومة، وحسن الت
- هل يجوز أن يكون المهر في عقد النكاح المقدم نسخة من القرآن الكريم، والمؤخر أيضا نسخة من القرآن الكريم
- سبيرو كوليكا
- ادعى أحد المخالفين بأنه يوجد تناقض في كتب أهل السنة في صحيح البخاري: كتاب الإيمان باب: أمور الإيمان.
- ما حكم تقبيل الأخ لأخته على خديها بعد رجوعه من السفر أو الأعياد أو المناسبات مع ذكر الدليل جزاكم الل