في الإسلام، يُعفى المريض من الصوم إذا كان غير قادر على تحمله. النبي محمد صلى الله عليه وسلم أكد على أن الله يحب أن تؤتى رخصه كما يكره أن تؤتى معصيته، مما يعني أنه ليس من الضروري على المرء أن يسبب لنفسه ضرراً بتحمّل المشاق أثناء الصوم. الدين الإسلامي يشجع على اختيار الراحة والتخفيف ما دام الأمر غير محظور شرعاً. لذلك، إذا كانت هناك معاناة أو خطر متعلق بصحة الشخص بسبب الصوم، فهو أفضل له أن يفطر ويعوض أيام الصوم فيما بعد.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- وجدت صورة على الإنترنت لظل امرأة تظهر شعرها، فهل مثل هذه الصور مما ينبغي غض البصر عنه؟ علمًا أن الصو
- فتح الله لي بابًا من الخير في عرض التجويد العملي، وضبط الأداء والتلاوة بشكل لم يسبقني به أحد، ففتحت
- أنا متزوجة من رجل لا يهتم إلا بنفسه في المعاشرة الزوجية مما أدى إلى أن أعتاد العادة السرية، وعندما ع
- النيوأوتوقراطية في الصين
- حملت بطريقة غير شرعية، وعند تمام شهر من الحمل قمت بالإجهاض، فماذا يترتب علي من كفارة؟.