وفقًا للنص المقدم، فإن زكاة المال المستثمر في مضاربة إسلامية يجب أن تُخرج كل عام، حتى لو كان المال مستثمرًا في بنك إسلامي ولا يمكن تقويم العروض أو المشروع الذي يستثمر فيه. هذا يعني أنه لا ينبغي تأجيل زكاة المال المستثمر في المضاربة حتى نهاية العام الميلادي. بدلاً من ذلك، يجب إخراج الزكاة عن رأس المال كل عام، وتقريبًا عن الربح عند قبضه بعد ثلاث سنوات. إذا لم يكن لديك سيولة مالية، تكون الزكاة دينا عليك. الواجب في زكاة الأصل والربح هو ربع العشر، وليس العشر، وهذا واجب كل سنة. لذلك، لا ينصح بتأجيل زكاة مالك المستثمر في المضاربة، بل يجب إخراجها كل عام وفقًا للشروط المذكورة في النص.
إقرأ أيضا:كتاب المذيبات اللامائيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب عندي 29 عام عندي شركة صغيرة للتسويق العقاري وهذه الشركة تعمل بسمسرة الشقق والأراضي وتقدمت لخ
- أنا شاب في سن الزواج لكن الزواج يحتاج إلى العمل لكسب المال، وبعد الزواج أريد العمل للإنفاق على الأهل
- سؤال في الزكاة: أخذت قرضا من البنك واشتريت قطعتي أرض في مدينة ينبع، واسم القطع رقم 1 ورقم 2، اشتريت
- باع لنا أحد الإخوة هاتفاً محمولاً بمبلغ 700 جنيه، ودفعنا جزءًا من المبلغ 200جنيه، والباقي على قسطين،
- زنيت في الماضي مع بنت دون ممارسة الجنس (تقبيل ونزع الثياب فقط)، ثم تبت بعد ذلك وتحولت للعمل في مدينة