وفقًا للنص المقدم، فإن حالة الشخص الذي ذهب إلى الحج متمتعًا، وأدى العمرة، ثم عاد إلى بلده قبل الإحرام بالحج بسبب مرض منعته من الاستمرار، لا تتطلب دم التمتع. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، برئاسة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز، أكدت أن هذا الشخص لا تقع عليه أي ذنب أو دم في هذه الحالة. وذلك لأن العمرة انتهت بأدائها والتحلل منها، والحج لم يتم الإحرام به بعد. وبالتالي، يمكن لهذا الشخص الاطمئنان بأن أفعاله كانت متوافقة مع الشريعة الإسلامية في هذه الحالة الخاصة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندما أقرأ الشهادتين وأنطق كلمة: محمدا ـ فإن الضمة فوق الميم تخرج مني أحيانا واوا، فهل ذلك يوجب إعاد
- جائتنا أنا وأصدقائي فكرة مجلات وقصص جديدة, وقد تكون مجلات المستقبل، ولكن المشكلة أننا نعلم(ومتأكدين)
- سألني أحد أقاربي المتخرج حديثا من الجامعة فقال: اذا كان الاستعداد قدر الاستطاعة لمواجهة الأعداء أمر
- أعمل في شركة للحاسب الآلي وأعمل في تخصص برمجة وتحليل نظم، تهتم هذه الشركة ببيع أجهزة الحاسب الآلي وأ
- حصل بيني وبين زوجي خلاف، وبينما كان في أشد غضبه مني قال لي أنت طالق، وعندما حاولت تهدئته ووضعت يدي ع