وفقًا للنص المقدم، فإن حالة الشخص الذي ذهب إلى الحج متمتعًا، وأدى العمرة، ثم عاد إلى بلده قبل الإحرام بالحج بسبب مرض منعته من الاستمرار، لا تتطلب دم التمتع. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، برئاسة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز، أكدت أن هذا الشخص لا تقع عليه أي ذنب أو دم في هذه الحالة. وذلك لأن العمرة انتهت بأدائها والتحلل منها، والحج لم يتم الإحرام به بعد. وبالتالي، يمكن لهذا الشخص الاطمئنان بأن أفعاله كانت متوافقة مع الشريعة الإسلامية في هذه الحالة الخاصة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا موظفة وراتبي كبير، واشترط زوجي علي أن يأخذ نصف راتبي مقابل سماحه لي بالعمل، مع العلم أن هذا الجز
- ما حكم كشف المرأة الكفين أمام الأجانب في المذهب المالكي؟ وشكرًا.
- كورنيليوس آدم إغبودو
- أنا شخص متدين جدا، وأقيم شعائر ديني على أكمل وجه، وأدعو ربي فيستجيب لي. ابتليت بالدخول على مواقع الش
- Midhurst Rother College