النص يطرح إشكالية صعبة: هل أحصل على ضعف قيمة الدين عند عدم تسديده، أم أن العفو عنه هو الخيار الأفضل؟ يُشير النص إلى أن الحصول على ضعف القيمة جائز شرعاً، ويعدّ عملاً صالحًا. لكن الإسلام ينبّه إلى فضل العفو والتسامح، لدرجة أن إسقاط الدين جزئياً أو كلياً يُصنف ضمن أعمال البر والخير.
الفقرة تؤكد أن العفو لا يقتصر على الإنتظار، بل يشمل تضحية بإعادة الأموال المؤجلة. لذلك، يُمكن القول إن العفو عن الديون، رغم حصول المدين على الواجب شرعاً، يحقق ربحًا روحيًا أكبر للدائن والمدين على حد سواء، ويحقق الخير والسعادة الروحية بشكل أعمق من مجرد الانتظار أو الحصول على ضعف قيمة الدين.
إقرأ أيضا:كتاب المملكة الحيوانيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل تنصحونني أن أتوظف في بنك الراجحي بالرغم من أن هناك أكثر من شخص يشكك في استثماراته الخارجية أو بنك
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: ـ للميت ورثة من الرجال: (ابن) العدد 2 (أب) (أخ شقيق)
- أنا مغتربة، وأشتغل بمشغل كوافير في السعودية، يشتغلون بوصل الشعر بالشعر، وعندما قلت لهم حرام استغربو
- أعرف أنه يجوز رواية الحديث بالمعنى، لكن هل هذا سائغ إذا اتخذ هذا منهجا ونظاما بحيث يمكن للشخص أن يرو
- شاب ابتعث لدراسة إحدى العلوم العسكرية في دولة أوروبية ولم تكن له نية صالحة في ذلك وإنما قصد المنصب ف