في الإسلام، لا يشترط معرفة هوية والدَي اليتيم لتقديم الكفالة له. وفقاً للشريعة الإسلامية، تقديم كفالة للأيتام يعد عملاً كريماً ومباركاً، بغض النظر عن هوية آبائهم أو خلفيتهم العائلية. هذا يعني أنه بإمكان المؤمنين مساعدة الأطفال الذين فقدوا أبويهم بشكل مؤقت أو دائم، سواء عرفنا شيئاً عن خلفية آبائهم أم لا. هذا النهج يعكس الرحمة والتعاطف في الإسلام، حيث يعتبر تقديم الرعاية للأطفال المحتاجين واجباً دينيًا. بالإضافة إلى ذلك، يندرج عمل الكفالة تحت مظلة الصدقات والتطوع المحبّب في العقيدة الإسلامية، مما يجعله متاحاً لكل من المسلمين وغير المسلمين الذين لا يشكلون تهديداً مباشراً للمجتمع. لذلك، يمكن للمؤمنين مساعدة الأطفال الذين فقدوا أبويهم، بغض النظر عن هوية آبائهم، طالما أن ذلك لا يعرض المجتمع للخطر.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السمطةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في يوم الجمعة يوم الراحة الأسبوعية من العمل، وفي العادة أسهر يوم الخميس لوقت متأخر ولكن أحافظ ولله ا
- أنا فتاة مخطوبة لشاب يصلي، ويخاف الله، وذهب إلى العمرة في شهر رمضان، ويحافظ على الصلاة والحمد لله. و
- سمعت أن الكحول الموجود فى العطور نوعان؛ أحدهما: مسكر وهو الذي يدور حوله الخلاف في نجاسة الخمر، والآخ
- أعمل بمستشفى ببلد غربي. في هذه المستشفى يوجد مجموعة من الأطباء المسلمين، ونجتمع كل جمعة لأداء صلاة ا
- لوسمحت أنا أعمل ولي دخل شهري، وزوجي يريد أن أقوم بتحمل كل نفقات البيت والأولاد، وحينما رفضت تشاجر مع