يؤكد النص على أن إفطار الرياضيين خلال شهر رمضان يجوز فقط في حالات خاصة، تتمثل في سفر المسافر لمسافة بعيدة تُغير وقت صلاته، بحسب المذاهب الإسلامية الشافعية والسنية.
يشترط لصلاحية السفر إخلاء النشاط الرياضي من مالية الجوائز أو كشف العورات، حيث يُعتبر سفر معصية في غير ذلك بحسب معظم المذاهب الإسلامية باستثناء الحنفية وابن تيمية الذين قد يرون الترخيص بشرط التوبة. أما بالنسبة للرياضيين الذين يسافرون لأغراض شرعية، يمكنهم الإفطار و aproveitar البركات التي تُقدم لرحلة المسافرين.
يُحذر النص من الانخراط في أنشطة الرياضة التي تنطوي على كشف العورات أو ارتكاب المعاصي، ويُوصي بالابتعاد عن المواقف المحتملة التي قد تقود إلى مخالفة القيم الإسلامية خلال السفر للسباحة أو الاستجمام.