يجيب النص عن سؤال جواز الاشتراك في الأضحية حتى لو كان بعض المشتركين لا ينوون الأضحية، بل يريدون اللحم فقط. وفقًا للنص، فإن جمهور العلماء، بما في ذلك الحنابلة والشافعية، يجيزون هذا الأمر. يمكن أن يشترك سبعة أشخاص في أضحية من البقر أو الإبل، سواء كانوا من أهل بيت واحد أو متفرقين، وسواء أكانوا متقربين أم لا. السبب في ذلك هو أن كل شخص منهم يجزئ عنه نصيبه، ولا يؤثر نية الآخرين على جواز الأضحية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سوبر بول الحادي والأربعون
- ما حكم الشرع في إزالة الححاب في الأفراح مع وضع الماكياج وتسريح الشعر وذلك بين النساء فقط؟والسلام
- لقد أصبت بداء من تناولي طعام شخص بخيل، والرسول صلى الله عليه وسلم يقول: طعام الكريم دواء، وطعام البخ
- هل جسر الجمرات يعد من منى؟ أي هل المبيت عليه يعد ضمن حدود منى، ويغني عن المبيت بخيام منى؟
- العربي المقترح: نيك جونيور: قناة تلفزيونية كابلية لاتينية موجهة للأطفال الصغار