يجوز تأخير طواف الإفاضة حتى وقت السفر، حيث يمكن أداء طواف واحد يجزئ عن كل من طواف الإفاضة والوداع. ومع ذلك، يُفضل أداء طوافين منفصلين: أحدهما للإفاضة والآخر للوداع. الأفضلية تكمن في أداء طواف الإفاضة يوم العيد بعد إتمام المناسك الأخرى، ثم أداء طواف الوداع عند السفر. الشيخ ابن باز رحمه الله أكد على جواز تأخير طواف الإفاضة حتى وقت السفر، مشيراً إلى أنه إذا رمى الإنسان الجمار وانتهى من جميع المناسك، فإن طواف الإفاضة يجزئه عن طواف الوداع.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يا شيخي الكريم: أريد أن أسأل عن حكم ما فعلته وهو أنه سألني أبي عن بعض بطاقات البنك كان يبحث عنها، حي
- قائمة حلقات برنامج "اذهب يا دييجو"
- إذا أدركت صلاة الفجر ولم أقاوم النوم كيف أكفر عن هذه المعصية؟
- أعمل في شركة برمجيات تختص في إنشاء مواقع للمحتوى المتجدد كالمواقع الإخبارية، وشركات الطيران والمعارض
- أنا من أصحاب القلوب المريضة أسأل الله أن يتقبل توبتي . يعتبرني الناس ملتزما في نظرهم وبعضهم يتخذني ق