يجيب النص على سؤال جواز تسمية الطفل بـ “عزير” من خلال تقديم عدة نقاط رئيسية. أولاً، يشير إلى أن “عزير” هو اسم يهودي، لكنه مذكور في القرآن الكريم في سياق ذم اليهود. ومع ذلك، يوضح النص أن عزيرا يُعتبر نبياً من أنبياء بني إسرائيل وفقاً للحافظ ابن كثير. بناءً على هذا، يُعتبر التسمي بـ “عزير” جائزاً طالما لا يوجد ميل قلبي إلى اليهود أو تأثر بهم بسبب المجاورة لهم. ومع ذلك، يُشير النص إلى وجود خلاف بين أهل العلم حول نبوة عزير. في النهاية، يُقرر النص أنه يمكن تسمية الطفل بـ “عزير” دون مخالفة شرعية، بشرط عدم وجود ميل قلبي إلى اليهود أو تأثر بهم.
إقرأ أيضا:كتاب علوم الأرض والبيئة للهواةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل كتاجر جملة في إحدى مناطق العراق أطلب البضاعة تلفونيا من بغداد أو الأردن ولا أتحمل أي مسؤلية عن
- بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة وبركاته شكرا جزيلا وجزاكم الله ألف خير لقد وصلتني إجاباتكم
- عندنا في السودان تكثر الحركات الصوفية، وكنت في السابق أستمع للمديح النبوي، ولكن لفت انتباهي بعض كلما
- أنا شخص عامي، فهل يجوز لي في المسائل الخلافية أن آخذ بأي رأي؟
- أنا متزوجة ولم يسبق لي الطلاق وقبل يومين تخاصمت مع زوجي فقال لي: تكون قد زنت بي أمي إن لم أطلقك، فهل