بناءً على النص المقدم، يمكن القول إن الإسلام يسمح للمسلم بالبيع والشراء وفقًا لسعر السوق، طالما أن المعاملة صحيحة ولا تحتوي على غرر أو غش أو ربا. هذا يعني أنه من الممكن لشخص أن يبيع سلعته بسعر أكبر مما اشتراها به، بشرط أن يكون هذا السعر متفقًا مع سعر السوق وأن لا يكون هناك أي خداع أو غش في العقد الأصلي أو الجديد. يجب التأكد من أن جميع تفاصيل الصفقة تتوافق مع الشريعة الإسلامية لتجنب أي شبهات غير شرعية. في الإسلام، التجارة مباحة ومشجعة، ولكن يجب أن تتم بطريقة عادلة ونزيهة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل حديث: أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة الصلاة، فإن صلحت، صلح سائر عمله، وإن فسدت، فسد سائر عمل
- من هم العلماء الذين تنصحون بالاستماع إليهم ولفتاويهم؟
- نعلم أن الإجماع من الأدلة المعتبرة في شريعتنا الغراء ولكن سمعت بعض الناس يقولون إن دلالة الإجماع أقو
- قبل 12 عاما كنت مغتربا في إحدى الدول العربية، وكنت قد أردت الاشتراك في أحد عروض الإنترنت المتنقل، وو
- أنا موظف أعمل في شركة ولدينا اجتماع كل يوم، لتنظيم العمل، وتم إصدار قرار من الإدارة بأن من يتأخر عن