وفقًا للشريعة الإسلامية، فإن مسألة اختيار الطريق الأطول أثناء السفر ليفطر في رمضان تعتمد على عدة عوامل. أولاً، يجب أن يكون لديك غرض صحيح من السفر، مثل حضور الامتحان في هذه الحالة. ثانيًا، يجب أن تكون المسافة التي تسافرها تعادل أو تزيد عن 80 كيلومترًا، والتي تعتبر مسافة القصر. هذه المسافة لا تقاس من محل إقامتك إلى وجهتك المحددة، بل من نهاية عمران مدينتك إلى بداية عمران المدينة التي تسافر إليها.
إذا كانت المسافة بين طرف مدينتك وطرف المدينة الأخرى التي تسافر إليها تبلغ 80 كيلومترًا أو أكثر، فيجوز لك الفطر أثناء السفر. في هذه الحالة، لا يهم إذا اخترت الطريق الأطول أو الأقصر، طالما أنك تفي بشرط المسافة. ومع ذلك، من المهم أن تتذكر أن الفطر في رمضان هو رخصة وليس واجبًا، فإذا كنت قادرًا على الصيام دون مشقة، فمن الأفضل أن تصوم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : شلافي الختام، إذا كنت مسافرًا لأداء امتحان في مدينة أخرى ووجدت طريقين، أحدهما أطول من الآخر ويبلغ المسافة المطلوبة، فيجوز لك سلوك الطريق الأطول وتفطر في هذا اليوم من رمضان، طالما أن لديك غرض صحيح من السفر وتفي بشرط المسافة.
- ماالفرق بين الحساب والعقاب؟
- وفقني الله لترك الغيبة، والتوبة منها -والحمد لله-. والمشكلة أنني في كثير من الأحيان أخالط جماعات يغت
- يكثر على مواقع الأنترنت وخصوصا على الموقع الاجتماعي فايسبوك وغيرهما بعض تعليقات الزوار وأعضاء الصفحا
- يقول بعضهم إن النبي صلى الله عليه وسلم كان يرفع يديه قبل الركوع وبعد الركوع في النوافل فهل هناك دليل
- أنا متزوج ومغترب بمفردي، وأشاهد التلفاز باستمرار، وأردت أن لا أشاهد التلفاز فقلت: تبقى زوجتي طالقا ل