وفقًا للنص المقدم، فإن مسألة موافقة العائلة على الرجعة بعد الطلاق تعتمد على عدد الطلقات التي تم إطلاقها. إذا طلق الرجل زوجته طلقة واحدة أو اثنتين ولم تخرج من العدة، فيمكنه مراجعتها دون الحاجة إلى موافقة العائلة. يمكن تحقيق الرجعة بقول “راجعتك” أو “أمسكتك”، أو بفعل ينوي به الرجعة مثل الجماع، مع تفضيل الإشهاد على الرجعة بشاهدين.
ومع ذلك، إذا خرجت الزوجة من العدة بعد الطلقة الأولى أو الثانية، فيجب عقد جديد، تمامًا مثل باقي الرجال. في هذه الحالة، يحتاج الزوج إلى خطبة الزوجة إلى وليها وإلى نفسها، ويجب أن يوافقا على المهر الذي يرضيها. يتم العقد بحضور شاهدين عدلين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مغدد او الغدايدأما إذا طلق الرجل زوجته الطلقة الثالثة، فلا تحل له حتى تنكح زوجاً غيره نكاحاً شرعياً ويدخل بها، ثم يفارقها إما بطلاق أو وفاة. في هذه الحالة أيضًا، لا حاجة لموافقة العائلة. بشكل عام، النص يؤكد أن موافقة العائلة ليست ضرورية في حالات الرجعة بعد الطلاق، باستثناء حالة الطلقة الثالثة حيث لا تحل الزوجة للزوج السابق إلا بعد زواجها من آخر.
- أنا فتاة عمري 17، أشاهد المحرمات منذ فترة، وأقسم أنني سأحاول وأقول إني لن أشاهد بعد اليوم، ولكن دون
- هل هناك بعض الناس يقتص منهم ـ أي يؤخذ من حسناتهم يوم القيامة لمن ظلموهم، ثم يدخلون الجنة دون أن يعذب
- جونز ووكيلة الكتب
- عندما أكون مأموما وفي جلسة التشهد الأخيرة، هل علي إبقاء إصبع السبابة مرفوعا بعد فراغي من التشهد والص
- هل يبعث الناس يوم القيامة من خلال نمو عظمة العصعص الوحيدة التي تبقى من جسد الإنسان بعد وفاته؟