النص يوضح أن الحكم الإسلامي يمنع المسلمين من زيارة الأماكن العامة مثل الشواطئ والمسابح التي تشهد اختلاطاً واستهتاراً بكشف العورات، حتى لو ارتدى الشخص ملابسه المحتشمة. السبب في ذلك هو أن هذه البيئات محفوفة بالمنكرات والمغريات المحرمة شرعاً، مما يجعل الشخص معرضاً للتورط في المعاصي بسبب البيئة الضارة المحيطة به. النص يستشهد بمثال الصحابة الذين امتنعوا عن دخول المنازل التي تسمع فيها الغناء احتياطاً لتجنب الوقوع فيما يغضب الله. بناءً على ذلك، فإن الذهاب إلى شاطئ عام، حتى مع ارتداء الملابس المحتشمة، غير مسموح به لأن البيئة نفسها تعتبر ضارة ومحفوفة بالمخاطر الدينية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد أن أسأل عن قرض سأطلبه من شركة تبيع الدقيق للمخابز في فرنسا بدون فائض لشراء مخبزة، لكن علي أن أش
- بعد الاغتسال أحيانا أفكر، ويأتي على ذهني بعض مما كان من الاحتلام السابق للاغتسال، فأشعر بشهوة.
- Novice, Texas
- كيف تجبر الصلاة عند السهو أو الخطأ ؟
- هل تجوز الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في صيغة: اللهم صل على محمد كما تحب و ترضى له؟