وفقًا للنص المقدم، فإن شارب الخمر، كغيره من أصحاب الكبائر، ليس من المؤكد أن يدخل النار ويخلد فيها. في الإسلام، كل من مات مسلماً موحداً لله تعالى فمآله إلى الجنة قطعا. ومع ذلك، هناك قسم من المسلمين الموحدين الذين يدخلون النار أولاً، يعذبون فيها بذنوبهم، ثم يخرجون منها إلى الجنة. هؤلاء هم عصاة الموحدين أو أهل الكبائر من الموحدين.
على الرغم من أن شارب الخمر وغيره من أصحاب الكبائر متوعدون بدخول النار، إلا أنه لا يمكن القطع بأنهم سيخلدون فيها. هناك أسباب كثيرة قد تسقط هذا العقاب وتنجي مرتكب الكبيرة من النار، مثل التوبة، سؤال الله المغفرة، الحسنات التي تكفر الذنب، المصائب التي يصاب بها في الدنيا، دعاء المؤمنين له بالمغفرة، وغيرها. إذا انتفت كل هذه الأسباب ولم يشأ الله تعالى أن يغفر له، فلم يبق إلا أن يدخل النار فيعذب بها حتى يطهر من ذنبه ثم يخرج منها، ويدخل الجنة.
إقرأ أيضا:جابر بن حيان بن عبد الله الأزديلذلك، يجب على المسلم أن يتجنب المعاصي ويستغفر الله دائماً، لأن أخذ الله أليم شديد وعذابه عظيم لا يطاق. نسأل الله تعالى أن يتغمدنا برحمته وعفوه في الدنيا والآخرة.
- أرجو تعديل السؤال الذي أرسلته برقم: 2552025 ليصبح كالتالي -لكوني أخطأت-: حصلت مشكلة بيني وبين زوجتي،
- في الماضي كان لدينا مودم، وأخي ربما لا يريد دخولنا عليه، وأنا وأختي ندخل بالسرقة، وفي بعض الأيام نعر
- أثناء الدعاء في الصلاة قلت: «أعاهدك ربي -بصوت خفي- أن لا أكذب»، ولم أكن أعلم بأنه سوف يترتب عليّ عدم
- يوهانس هنريكوس أنطونيوس "جان" فونتين
- أرجو مساعدتي. أعاني من حزن شديد، وخوف، بسبب أنني مذ كنت صغيرة، كان أبي وأمي معي، ولكن عند وصولي للصف