إذا حلفت على زوجتك ألا تجامعها إلا بعد الرضى عنها، ولم تجامعها حتى رضيت، فلا يقع عليك ذنب في هذه اليمين لأنك لم تحنث. ومع ذلك، إذا قلت لزوجتك “أنت مثل أختي حتى أرضى”، فهذا يعتبر ظهارًا مؤقتًا إلى حين حصول الرضى. إذا جامعتها قبل الرضى، تلزمك كفارة الظهار. أما إذا جامعتها بعد الرضى، فلا شيء عليك. الكفارة لا تسقط بعودة والد زوجتك من السفر. من المهم أن تستغفر الله تعالى وتتوب إليه من هذا المنكر، حيث أن الظهار محرم شرعًا.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Christian Keglevits
- الحمد لله رب العالمين الذي أكرمني سبحانه باستشهاد ابني ونحسبه كذلك إن شاء الله برصاص طائرات العدو ال
- نحن مجموعة نتلقى القرآن الكريم على يد إمام مسجدنا بين صلاتي المغرب والعشاء، ونفرغ قبيل إقامة الصلاة
- جزاكم الله خيراً على هذا الموقع، أنا أعيش في أسرة مكونة من 6 وبقوا 5 لأن أختي تزوجت، المهم أبي عليه
- أنا مسلم و الحمد لله الذي أنعم علي بالإسلام، لكني أودّ ثمّ أودّ أن يوفقني الله تعالى في ديني يا رب،