وفقًا للنص المقدم، فإن أداء الصلاة على الجنازة يعد كافياً لتحقيق الأجر المتعلق بذلك، حيث ورد في الحديث النبوي الشريف أن من صلى على جنازة فله قيراط. ومع ذلك، فإن متابعة الجنازة منذ خروجها من المنزل وحتى دفنه تعطي الشخص قيراطان بدلاً من واحد. هذا يعني أن مجرد أداء صلاة الجنازة يعطي المؤدي لها قيراطاً واحداً، بينما إضافة عملية المتابعة للجنازة تضيف قيراط آخر فوق الأولى. بغض النظر عن مستوى مشاركة المرء، سواء كان حضور كامل مراسم الدفن أم عدم قدرته إلا على القيام بالصلاة فقط بسبب ظروف خارجة عن إرادته، فلن يتم حرمان أي شخص من حظه من الثواب الكبير المرتبط بهذه الشعيرة العزيزة. إنها فرصة فريدة لتقديم المساعدة ودعم المتوفى وأهله، فضلاً عن الحصول على مكافأة سماوية عظيمة.
إقرأ أيضا:كتاب الكواكبمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما قولكم لبعض الفتيات اللاتي يقلن لدي أخ لم تلده أمي و النعم فيه، و يتحدثن معه بالأدب و الاحترام ولك
- ما هو حكم من دعا على إنسان على خلاف معه في رمضان بأن لا يقبل الله صلاته ولا قيامه وأن يرزقه الله وزر
- أنا وزوجي حصلت بيننا مشاكل، وفي وقت المشاكل وقع منه يمين الطلاق، وبعد ما وقع يمين الطلاق قال لي علي
- أحيانا عندما أصلي في مسجد قريب من بيتي أجد أن بعض المصلين لا يعرفونني ولا أعرفهم . ولكنهم يدفعونني ل
- هل يجب أن تلمس جميع أصابع القدم الأرض عند السجود كي يصبح صحيحاً أم يكفي واحدا فقط؟