في سياق صلاة التراويح خلال شهر رمضان المبارك، يتناول النص مسألة القدرة على أداء هذه الصلاة أكثر من مرة في نفس الليلة. وفقًا للنص، فإن المسلم لديه الحرية في تحديد عدد الركعات التي يريدها دون قيد محدد. هذا يعني أنه يمكنه تقسيم صلاة التراويح إلى جزأين، الأول بعد صلاة المغرب والثاني في نهاية الليل. ومع ذلك، هناك نقطة مهمة تتمثل في الوتر، وهو الركعة الأخيرة الغير زوجية والتي تعتبر جزءاً أساسياً من صلاة التراويح. يؤكد النص على حديث شريف يدعو إلى تجنب أداء الوتر مرتين في نفس الليلة. بالتالي، إذا قام المرء بأداء الوتر في مسجد ما، ليس عليه إعادة الوتر عند انضمامه لجماعة أخرى تؤدي التراويح. بدلاً من ذلك، يمكن له المشاركة في بقية صلوات التراويح مع تلك الجماعة الجديدة. بينما يعطي البعض أهمية للفاصل الزمني بين الوتر والركعات التالية لتجنب الربط المباشر بينهما، يرى العديد من العلماء أن الانتقال من مسجد إلى آخر يكفي كفاصلة غير ضارة. وبالتالي، يجيز النص أداء التراويح أكثر من مرة بشرط عدم تكرار الوتر نفسه في ذات الليلة الواحدة.
إقرأ أيضا:قراءة وتحميل كتاب الجبر والمقابلة (المختصر في حساب الجبر والمقابلة)- أنا رجل متزوج منذ حوالي 27 سنة ولم أنجب والسبب مني لأني لم أساعد زوجتي في كل المعاملات الطبية كنت لا
- ما حكم رؤية خيط لونه أحمر، أو وردي عند الاستنجاء، مع الشك في كونه دما، أو خيطا عاديا. ماذا أعتبره؟
- قبل عدة أيام كنت أصلي العشاء بمفردي، بعد ذلك أتى أخي الصغير بجانبي فصرنا نصلي جماعة، لكنه لا يدري أن
- رزقني الله بطفل ذكر وهذا من سنتين ونصف السنة ولم أقم بعمل عقيقة وذلك لقصر ذات اليد وبعدها رزقني ربي
- فريتز ودمان روت