يبدو أن النص يطرح تساؤلاً حول إمكانية التعلم من الأخطاء في سياق التغيير الاجتماعي، خاصة في تونس. يشير النص إلى أن التغيير الاجتماعي في تونس لم ينجح إلا من خلال تدخلات حكومية، مما يشير إلى أن الأطر القائمة قد تكون سبباً في التدهور الشامل للتشريعات والمبادئ السياسية. ومع ذلك، يُقترح أن السبيل لتحقيق التغيير هو مراعاة هذه الأطر وتعديلها بشكل تدريجي. هذا النهج، رغم أنه يبدو منطقياً، لم يكن حاسماً في تحقيق النتائج المرجوة. بدلاً من ذلك، يُقترح فهم الأطر أولاً قبل محاولة تعديلها، وهو ما يمكن أن يكون نقطة انطلاق لتمكين النقد والتحليل. هذا يشير إلى أن التعلم من الأخطاء يتطلب فهمًا عميقًا للأطر التي تؤثر على عقولنا وقواعد تفكيرنا، وليس مجرد محاولة إصلاحها دون فهمها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : سْتَنَّى او اتْسَنَّمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- خرجت إلى الحرم من أجل أداء العمرة، وتذكرت وأنا في الطريق أني لم أتوضأ؛ فدخلت على مكان الوضوء الحرم،
- عملت عملية لابني، ولكن حدث خطأ بالعملية توجب إجراء عملية أخرى بعد أربعة أيام، وكنت منهاراً فلا أعلم
- العصر الجديد، لويزيانا
- اشتريت بضاعة عبارة عن (إحدى المواد الغذائية)، وتركتها في المستودع الذي اشتريت منه، حتى يأتي أحد ويشت
- معلومات قد تساعدكم في المسألة: الجد الأعلى هو مخلوف أنجب خمسة من الأبناء هم: صالح وسيف وعيد وعبدالسل