في هذا النقاش، يستعرض صاحب المنشور عبد الناصر البصري وجهتي نظر مختلفتين فيما يتعلق بإمكانية السفر عبر الزمن. استنادًا إلى نظريات الفيزياء المعاصرة، خاصة النظرية الكمية والنسبية العامة، يؤكد البصري على الارتباط الوثيق بين الزمان والمكان. ومع ذلك، فهو يعترف بصعوبة تحقيق السفر عبر الزمن بشكل عملي بسبب الحاجة إلى طاقة هائلة لتغيير المسارات الزمنية. بالإضافة إلى ذلك، يناقش احتمالية وجود أفكار جديدة غير معروفة حاليًا حول الطبيعة الأساسية للزمان نفسه.
ومن جهة أخرى، يلقي الضوء على التحديات العملية للسفر عبر الزمن، مشيرًا إلى قوانين فيزيائية ثابتة مثل حد السرعة القصوى (سرعة الضوء). ويوافق الآخرون الذين شاركوا في النقاش على أن هذه القيود تجعل السفر عبر الزمن أمرًا مستبعدًا تمامًا ضمن فهمنا الحالي للعلم والتكنولوجيا. رغم ذلك، يبقى هناك شعور بالتشاؤم المتفائل؛ إذ تشير التجارب التاريخية إلى قدرة البشرية على حل المشكلات التي كانت تعتبر سابقًا مستحيلة الحل. وبالتالي، قد يكون السفر عبر الزمن ممكنًا في المستقبل بفضل اكتشافات علمية وتقدم تكنولوجي جديد.
إقرأ أيضا:اللغة العربية كأداة تمكين: تعزيز التعلم والتفكير النقدي في المجتمعات الناطقة بها- إخواني -جزاكم الله خيراً- أريد أن أستفسر عن موضوع قراءة القرآن بالنسبة للحائض وأنقل لكم فتوى بهذا ال
- أنا طالبة في الجامعة أسعى لأن أقدم شيئا للدعوة لكنني غير قادرة أو مؤهلة لهذا الشيء فلا أملك الجرأة ا
- أعمل رصاصا، وإذا أردت شراء السلع للزبون أنتقل معه إلى أحد المحال التي أتعامل معها، حتى نشتري ما يحتا
- إني على يقين تام لا يشوبه أي شك - والحمد لله - أنه سبحانه وتعالى عالم بما نسرّ ونعلن وما يدور بخواطر
- توفي يوسف ابني عمره سنة وشهرا و22 يوما منذ أسبوع وكان طفلا منغوليا مثل الملاك وقد عمل جراحة قلب مفتو
