في مسألة تطهير نجاسة الكلب، هناك اختلاف بين العلماء حول إمكانية استخدام الصابون بدلاً من التراب. الإمام الشافعي يرى أن التراب هو الوسيلة الوحيدة المقبولة، بينما يسمح الإمام أحمد باستخدام بدائل مثل الصابون. بعض العلماء يعتبرون استخدام التراب أمراً تعبدياً لا يمكن استبداله بسهولة، ولكنهم يقرون بأن استخدام الصابون أو المنظفات الأخرى أفضل من عدم التطهير على الإطلاق إذا لم يكن التراب متاحاً. في النهاية، يعتمد الاختيار على مدى توفر التراب ومدى فعالية البدائل في إزالة النجاسة بشكل كامل.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لافيريت
- Ripon, California
- إذا كانت عندي كراسة وكتبت في ورقة منها قطعة نحوية بها لفظ الجلالة ـ يعني أن الكراسة بها 100 ورقة مثل
- مر على زواجنا 13 سنة في حالة الرضا بيننا تكون بالنسبة لي أما وأختا وقدما ويدا وعينا ولا تمل أبدا من
- هل المضمضة في رمضان بعد السحور قبل أذان الفجر واجبة؟ وهل علي إثم إذا أذن الفجر أو نمت وفي فمي بعض بق