يُجيب النص على سؤال “هل يمكن الاحتفاظ بالكلاب كحيوانات أليفة؟” بقول إنه بينما يُعتبر الكلب جزءًا من النظام الطبيعي في الإسلام، فإن احتفظ به كحيوان أليف دون سبب مشروع مصدر لنقصان بركة المنزل.
يوضح النص أن استخدام الكلاب لصيد اللحوم الحلال أو حماية الماشية والمحاصيل والمنازل ضد اللصوص مسموح به ولا يؤثر سلباً على الأجر.
أما بالنسبة للحيوانات الأليفة، فإن النص ينبه إلى إرشادات نبوية تؤكد ضرورة وجود سبب شرعي لتلك الاحتفاظ بالكلاب داخل المنزل. ويُذكر أيضاً أن العلم الحديث يشهد على عدوى محتملة مرتبطة بالكلاب وبخبثها.
ولذلك، يجب التحقق من الحاجة الفعلية لاستخدام الكلب قبل التفكير في إبقائه داخل المنزل.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مفطّحمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عدد الركعات السنة 12 ركعة باليوم متى أصليهم (قبل أو بعد كل صلاة)بارك الله فيكم وأعزكم لنصرة الإسلام
- أنا لي أخ من الرضاع وقد تحققت شروط الأخوة من الرضاع ولكن سؤالي هل أخواته هن أخواتي أيضا؟ وجزاكم الله
- أب لديه أكبر أبنائه متزوج وعلى خلاف دائم معه وشجار مستمر لدرجة أن الأمور تطورت فيما بينهما آخر مرة و
- ما حكم مَن لعب الألعاب التي تحتوي أفعالًا شركية -والعياذ بالله-، ثم تاب منها؟
- Okto