وفقًا للنص المقدم، لا يمكن الاعتماد بشكل كامل على حسابات المراصد الفلكية في ثبوت دخول الشهر وخروجه، حيث أن الرؤية الشرعية للهلال هي الأساس. ومع ذلك، يمكن للمسلم استخدام الآلات الحديثة مثل المنظار لرؤية الهلال، ولكن ليس بواجب. إذا رأى شخص موثوق به الهلال باستخدام هذه الوسائل، فيجب العمل برؤيته. الطريقة الشرعية لثبوت دخول الشهر هي رؤية الهلال من قبل أشخاص موثوقين في دينهم وقوة نظراهم. إذا رأوا الهلال، يجب العمل بمقتضى هذه الرؤية، سواء كان الهلال هلال رمضان أو هلال شوال. لا يجوز الاعتماد على حساب المراصد الفلكية إذا لم تكن هناك رؤية، ولكن إذا كانت هناك رؤية ولو عن طريق المراصد الفلكية، فإنها تعتبر معتبرة. هذا بناءً على قول النبي صلى الله عليه وسلم: “إذا رأيتموه فصوموا، وإذا رأيتموه فأفطروا”. في النهاية، متى ثبتت رؤية الهلال بأي وسيلة، يجب العمل بمقتضى هذه الرؤية.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الحاسوب والبرمجيات- بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته السؤال هو كما يلي: اتفقت مع رب العمل أن أعمل
- ذهبت زوجتي لتقيم عند أهلها فترة ثلاثة أشهر الأولى من الحمل، وفي هذه الفترة توفي والدي، وقد قررت أن أ
- مارست اللواط كثيرًا، وأصبحت أميل للرجال بسبب تحرش وقع في صغري، وقد تبت بفضل الله، وأنا الآن في حالة
- أتمنى أن لا تحددوا عدد أحرف السؤال لأن الشخص الذي يسأل يكون أغلقت بوجهه الدنيا كلها وهو يريد أن يفرغ
- أقسمت على زوجتي بالله أنها لو طلبت الطلاق فهي طالق، فعادت بعد فترة وطلبت الطلاق، وكانت نيتي من هذا ا