في الإسلام، يُعتبر القدر أمرًا محسومًا ومحددًا منذ القدم، حيث يُعتقد أن كل حدث، بما في ذلك الرزق وحياة الشخص، مكتوب ومقدّر من الله. ومع ذلك، هناك مجالات يمكن أن تتغير بسبب أفعال البشر. على سبيل المثال، صلة الرحم والدعاء يمكن أن يكون لهما تأثير على القدر المكتوب. يشير الحديث النبوي الشريف إلى أن صلة الرزق تؤدي إلى زيادة الرزق والمعيشة الطيبة، بينما يُعتبر الدعاء شكلًا من أشكال التأثير الذي يمكن أن يساعد في تحقيق الاحتياجات ضمن حدود المقدور عليها. وعلى الرغم من أن تقدير الرب للإنسان نهائي ولا يتغير بالنسبة لأحداث الحياة الدنيوية، إلا أن الأفعال الإنسانية اليومية وعلاقتها بالحظ والنعم قد يكون لها دور مؤثر داخل حدود التصميم الإلهي الأكبر.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كْحَزمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أحب سماع القرآن بصوت قارئ معين، حتى إنني حفظت الكثير من الآيات بسبب كثرة سماعي له. لكن أصبح ينتابني
- تأتيني أحيانا أفكار في مخيلتي وصور خبيثة وكفرية عن الله والدين ولا أعرف هل هي وسوسة من النفس أو من ا
- نعمل في مصانع الغاز بمسيعيد، ونظام العمل شفتات، وقد يصادف دوامنا يوم الجمعة صباحا ولا نستطيع الخروج
- نجاسة البراز إذا وقعت على الأرض، ومر عليها زمن طويل. هل تتحلل وتطهر بذلك أم لا؟
- هل هناك فقهاء وعلماء تفسير يعتد بهم في الفترة من بعد الخلفاء الراشدين ـ رضوان الله عليهم ـ إلى سنة 1