يتضح من النص أن تكرار العقيقة بسبب الخطأ أو العمد ليس مطلوباً شرعاً، فالعقيدة بحد ذاتها هي ذبح شاتين للذكر وشاة واحدة للإناث عند الولادة، ولا يجوز تعدي هذا الحد الذي حددته الشريعة الإسلامية. فإذا تم الذبح بشكل صحيح في المرة الأولى، فإن تكراره لا يعتبر عبادة ثانية بل يكون مجرد تطوع إضافي.
تؤكد الأدلة النبوية على ذلك حيث يُعتبر التكرار غير المشروع مجرد نافلة وليست فريضة، مثلما حدث مع صلاة رحال بعد وصول المسجد الجامع حسب حديث جابر بن عبد الله.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب مسلم أعمل كموظف بسيط بإدارة، لدي ابن عم مسؤول بنفس الإدارة ساعدني ومنح لي مشروعا لأحسن دخلي
- ما حكم النوم على سطح المنزل المكشوف وليس بينه وبين السماء حائل أو سقف؟
- كتب الله أجركم، وأثقل موازينكم بجهودكم. سؤالي -أحسن الله إليكم-: إني فزت على مستوى المنطقة، وفرحت فر
- قرأت كثيرا عن فتاوى موضوع شراء سيارة عن طريق البنك. وكلما قرأت أكثر ازددت حيرة. وهنا سأكتب جميع ال
- رجلٌ يعمل في مجال البناء (مُعَلِّمُ بناء) اتَّفقَ مع صاحب البناء على أنْ يأخذَ منه أربعين ألف دينار