وفقًا للنص المقدم، فإن تصوير الأمور الجامدة مثل الكعبة والأماكن المقدسة لا يعتبر محرمًا شرعيًا. ومع ذلك، يُشدد على أهمية تجنب وضع أي عناصر قد تشتت الذهن أثناء الصلاة. لذلك، يُفضل اختيار سجاجيد صلاة خالية من الرسومات الزائدة لتوفير التركيز الكامل أثناء العبادة. على الرغم من أن لمس أو طأطأة تلك التصميمات أثناء الوضوء والصلاة ليس محرمًا بطبيعته، إلا أنها قد تؤثر على حالة الخشوع والتفرغ الروحي اللازم لهذه الشعائر الدينية. ومع ذلك، فإن مجرد وجود هذه الصور على السجادة لا يبطل الصلاة نفسها، بشرط عدم تأثيرها بشكل سلبي على تركيز المصلي وخاشيته. عند تزيين المساجد العامة، يجب مراعاة بيئة التأمل والعبادة التي تتطلب الحد الأدنى من الانحرافات البصرية والإلهاءات الأخرى. وبالتالي، يمكن القول إن طأطأة سجادات الصلاة المتضمنة صورًا للأماكن المقدسة جائزة بشرط عدم تأثيرها على تركيز المصلي وخاشيته.
إقرأ أيضا:ابن ربن الطبري .. صاحب موسوعة الحكمة- لي زميل قلل من قيمتي لسبب تافه وخاصمني في اليوم التالي سلمت عليه إرضاءا لوجه الله فقط (لأنني شخص ملت
- اكتشفت زوجة أن زوجها قد تجاوز حدود الله بالاتصال الجنسي مع رجل, وأقسمت أنه إذا أعاد الكرة فإنه محرم
- أربي قطة في المنزل، وأعاني من مسألة النجاسة من عدة جوانب، مثلا لديها مكان مخصص لقضاء حاجتها، أحيانا
- كانت لوالدتي قطعة أرض، ورثتها. ثم باعتها لخالي في 2010، بمبلغ 25 ألفا، وهي قيمتها 50 ألفا، وقالت من
- أتصدق شهريا بمبلغ 300 ريال من راتبي، وأود أن أخرج منها مبلغ 100 ريال لوالدتي كصلة لها شهريا، علما بأ