النص يناقش جدلية نجاح الشركات الأخلاقية في الأسواق العالمية، والتي غالبًا ما تفتقر للقيّم الأخلاقية. يُرى أن التركيز على المردود والأرباح لا يعكس الصورة الكاملة لنجاح الشركة، ويُشير غفران القيرواني إلى أن الشركات الأخلاقية يمكن أن تحقق النجاح من خلال جذب قاعدة عملاء مهتمة بالقضايا الاجتماعية والبيئية، مما يخلق سوقًا جديدًا قيمًا.
من ناحية أخرى، يشدد بن يحيى بن عبد الله على ضغوط الواقع الاقتصادي التي تُفرض على الشركات الأخلاقية في الأسواق التي تفضل الأرباح السريعة. لتجاوز هذه الضغوط، يُطرح ضرورة تغير ثقافي في المجتمع والأسواق التجارية، إلى جانب سياسات تنظيمية تشجع الممارسات الأخلاقية وتُعاقب التجاوزات.
إقرأ أيضا:كتاب الجديد في ثورة الجلوكوزمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل نحن مسلمون حقا؟!
- أنا عمري27 سنة وقصيرة الطول هل إذا شربت ماء زمزم بنية أن أطول أكثر مع الدعاء يعتبر من الاعتداء في ال
- خالتي تعاني من مشاكل مع زوجها، وهي ترى أنه ظالم لها، فقد أخذ زوجته الأخرى إلى البلد الذي يسكن فيه، أ
- ما حكم تخبيب المخطوبة إذا كانت هي الأخرى متعلقة بالمخبب قلبيا -إن صح لفظ المخبب هنا في هذا السياق- و
- سأقوم بعد فترة قصيرة بالعلاج حتى أكون حاملا وذلك عن طريق الإخصاب الخارجي بعد إخراج البويضات مني وإخص