في النقاش حول إمكانية برمجة العواطف، طرح عبدالناصر البصري فكرة أن العواطف قد تكون قابلة للبرمجة، مما يتيح لنا تعديلها بنفس الطريقة التي نعدل بها الصور الرقمية. هذه الفكرة تثير تساؤلات حول طبيعة الإنسان وتأثيرها المحتمل على المجتمع. من جهة، يرى البعض أن هذه التقنية قد تكون خطيرة للغاية، بينما يرى آخرون، مثل تالة بن شماس، أنها قد تقدم فوائد كبيرة، مثل مساعدة الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات عاطفية أو تحسين الفهم بين الثقافات المختلفة. رابح البنغلاديشي أضاف أن هذه التقنية قد تعزز قدراتنا العصبية، لكنه شكك في جدوى تفعيل المشاعر أو تعديلها رقميًا. النقاش يسلط الضوء على أهمية النظر في كلا الجانبين قبل الحكم على خطورة الفكرة.
إقرأ أيضا:إعتزاز الدولي المغربي ياسين بونو بلغته العربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد شراء مقبرة ولم يتوفر لدى المال الكافي للشراء لارتفاع الأسعار فعرض علي قرض من أحد البنوك على أن
- في الحديث أن رسول الله صلى الله عليه و سلم يتوب إلى الله أكثر من مائة مرة، سؤالي كيف يتم ذلك و أحسن
- جوزيف ترابانيز: الموسيقي والملحن الأمريكي
- منذ أن أكرمني الله بالالتزام بديني وأنا أتعرض لقضايا الخلافات في العقيدة ما بين العقيدة السلفية والأ
- حكم الحجاج بحكم علي في مسألة الخرقاء في الفرائض؟ فما هي مسألة الخرقاء؟.