وفقاً للنص المقدّم، يوضح أنه في الإسلام، يُعتبر حضر صلاة العيد أمراً غير مقبول للنساء اللاتي فقدن أزواجهن حديثاً، وذلك بسبب ارتباطهن بفترة عدتهن القانونية بعد الوفاة. هذه الفترة هي جزء أساسي من التعاليم الدينية وتتطلب بقاء المرأة في بيت الزوج المتوفى حتى نهاية الوقت المحدد. بينما يسمح للشخصيات الأخرى كالفتيات الصغيرات والمتزوجات والمسنات والخادمات بالحضور إلى صلوات العيد دون قيود، إلا أن النساء الحدادات (أي اللاتي هن في فترة العدّة) يخضعن لقواعد أكثر تقييدا. هذا الرأي يدعمه العديد من علماء الدين المعروفين مثل الإمام الشوكاني والأستاذ أحمد القاضي والإمام ابن عثيمين الذين يؤكدون ضرورة التزام هؤلاء النساء بواجباتهن الخاصة بهذه المرحلة الحرجة من حياتهن. وبالتالي، استناداً إلى النص، فإنه ليس من المناسب للمرأة المتوفى عنها زوجها مؤخرا حضور صلاة العيد خلال فترة عدتها.
إقرأ أيضا:توضيح لابد منه، بخصوص جدل اللغات الأجنبية وكون عريضة لا للفرنسة لا تعارض تعلمها- توفي والدي أول العام وترك مبلغا من المال يبلغ النصاب كوديعة في البنك يتم استحقاقها في شهر 9 من نفس ا
- هل خروج الزوجة مع زوجها للتنزه حق من حقوقها الزوجية أم يرجع ذلك لاختيار الزوج، أم إنه غير جائز لقوله
- دائرة انتخابية مانسفيلد
- أريد حكم ما قلته في هذه الحالة: كنت مع أخي وأذن العشاء فقال نذهب نصلي، لكن لم أستطع أن أصلي في ذلك ا
- أدركت الركعة الثالثة من صلاة المغرب جماعة أي قد فاتتني ركعتان ،هل أكبر تكبيرة الإحرام لكي أتمم الركع