يمكن للمرأة المسلمة تأخير الصلوات عن أوقاتها المحددة، ولكن ضمن حدود معينة. بالنسبة لصلاة الظهر، يمكن أداؤها حتى بداية وقت صلاة العصر، مما يعني أنه يمكن تأخيرها بنصف ساعة أو ربع ساعة قبل دخول وقت العصر. أما صلاة العصر، فيجب أداؤها قبل اصفرار الشمس، وتأخيرها بعد هذا الوقت غير جائز إلا لعذر قهري مثل النوم أو النسيان. بالنسبة لصلاة المغرب، يجب أداؤها عند مغيب الشفق الأحمر من السماء، ولا يجوز تأخيرها بعد ذلك. أما صلاة العشاء، فيمكن أداؤها منذ مغيب الشمس وحتى منتصف الليل، ولكن تأخيرها حتى قرب آذان الفجر بنصف ساعة يعد مخالفة لشروط الأداء الشرعية. من المستحب دائماً تقديم الصلاة في أول وقتها، كما ورد في حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه.
إقرأ أيضا:نسبة السلالة E-M81 حسب دراسة Bosch et al. 2001 وكشف التدليس حول أصول السلالة E-M35مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سمعت في إحدى المرات الشيخ يوسف القرضاوي يدعو في إحدى محاضراته إلى: (تسليف الصوفية، وتصويف السلفية)،
- حصل مني تصرف معين أغضب أبي، وقال لأمي: لو عاد ابنك وفعل ما كان يفعله، فلن يردك إلا بيت أهلك. هل هذا
- ما صحة هذا الحديث؟ ركعتان بالسواك أفضل من سبعين بدون سواك.
- ما حكم شراء سيارة بالأقساط عن طريق مؤسسة تنمية أموال الأيتام بالأردن، والتي تستخدم نظام المرابحة، عل
- ما الفرق بين قد وربما، وفرنسي وفرنساوي، وغزي وغزاوي، وسمائي وسماوي، وما النسبة إلى بيرو، وإلى أفغانس