النص يوضح أن والد الزوج لا يجوز له التعامل بشكل وثيق مع زوجة ابنه، وهذا النوع من التحريم يعرف بتحريم المصاهرة. يستند هذا التحريم إلى آيات قرآنية مثل “وَحَلائِلُ أَبْنائِكُمْ الَّذِينَ مِنْ أَصْلابِكُمْ” التي تشمل زوجة الابن. ومع ذلك، يشير النص إلى أن هذا التحريم ينشأ منذ عقد الزواج وليس متوقفًا فقط على دخول المنزل. وبالتالي، يمكن لوالد الزوج مصافحة زوجة ابنه ضمن حدود الأدب العام واحترامهما لنفسيهما وللعلاقة الزوجية بين الزوجين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لماذا كان السخط والحزن الشديد عند وقوع المصائب محرما؟
- رأيت على شاشة التلفاز برنامجا حول دير للنصارى بمصر يعتبرونه أول دير في العالم، ومما عرضوا في هذا الب
- هل كافل اليتيم تنتهي مهمته عند بلوغ المكفول، وبذلك ينال أجر كفالة اليتيم ـ إن شاء الله تعالى؟ وهل مع
- في الصحيحين أن العين والأذن واليد والرجل تزني وفي نهاية الحديث أن الفرج يصدقهن أو يكذبهن ما معنى الت
- أنا مهندس معماري ولا أعرف كيف أن الهندسة المعمارية ممكن أن تخدم الإسلام وأنا أرى أن المسلمين بلغوا أ