في العقيدة الإسلامية، يُعتبر الكافر الذي بلغته رسالة النبي محمد صلى الله عليه وسلم ولم يدخل في الإسلام في نار جهنم، بغض النظر عن حسن أخلاقه. هذا الحكم لا يعتمد على الأفعال الشخصية للفرد، بل على التزامه بتعاليم الدين الإسلامي والتسليم المطلق له باعتباره الديانة الوحيدة المقبولة عند الله. هذا الموقف ينطبق على جميع الكفار، مما يعني أن حسن الأخلاق لا يكفي لضمان النجاة من النار. ومع ذلك، هناك خلاف بين العلماء حول مصير الأطفال الذين ولدوا كفاراً، حيث يرى بعض العلماء أنهم سيختبرون يوم القيامة ويتمتعون بحرية الاختيار. إذا اختاروا الخير ودخلوا في الدين الإسلامي، سيدخلون الجنة، وإلا سينتهي بهم الأمر في نار جهنم. هذه الفتوى تعتمد على تفاسير علماء مثل ابن باز وابن تيمية وابن القيم، الذين يؤكدون أن الحكم النهائي لهذه الأمور هو لله وحده.
إقرأ أيضا:تقَطعات الرِّجل: توقفت حركة المارّة في الشارعمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد أن أسأل: هل عمل المنكرات مثل التدخين، والكلمة السيئة، يفسد التحصين، مع أني مواظب على الأذكار ال
- إذا كانت هناك مجموعة ضائعة في الصحراء وانتهى الماء والأكل، ومرت أيام دون أكل ولا ماء وتوفي منهم واحد
- أنا أم لثلاث بنات أعمارهن بين ستة سنوات وسنة,أعيش في بلاد الغرب لكن أمنيتي أن يكن قرة أعيني وأسعى إل
- أخي مسافر لماليزيا من أجل أن يدرس الجامعة، سافر وهو في سن 18 سنة، وكل مصاريفه والتزاماته متكفلة بهم
- السلام عليكم هل ورد فى كتب السيرة أو الأحاديث أن السيدة عائشة رضى الله عنها ضربت القصعة التي بداخلها