يُلقي النص الضوء على مسألة إمكانية الاستثناء من تكليف قراءة القرآن الكريم في حال ضعف السمع، مؤكداً أن الأمر ليس مستبعداً بالمرة. يقرر النص ضرورة تكييف أداء الصلاة مع قدرات الفرد، ففي حين يمكن تجاوز قراءة القرآن عند ضعف السمع، يُحث على القيام بما هو ممكن من أداء العبادة وفق طاقة و قدرة كلٍّ. ويُمثّل ذلك توجيهات الرسول صلى الله عليه وسلم وأجماع الفقهاء عبر التاريخ، الذين يشددون على ضرورة الأخذ برأي التفاضلية بين مستويات الاستجابة البشرية تجاه متطلبات الحياة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندما كنت في صف أول وثاني متوسط كان رمضان بوقت الدراسة، وأذكر أني قبل ذهابي للمدرسة كنت أفطر عسى أن
- التحق بي مصل في الركوع ولم أدر به حتى سجدت السجدة الثانية، فهل تحسب له ركعة على اعتبار أنني لم أنو ا
- لماذا كل الخلفاء قتلوا بطريقة ليست مناسبة مع الخلق الإسلامي ؟
- أنا متزوج من 5 سنوات وزوجتي تعمل معيدة بإحدى الكليات ولدي ابنة 4 سنوات المشكلة بدأت بعد ولادة ابنتي
- أدرس العلم الشرعي عبر النت، ولديّ مقرر لحفظ جزء عم وتبارك، وأجد صعوبة كبيرة في الحفظ. ولديّ مقررات أ