في النقاش حول هيمنة القوى العالمية في صياغة القانون الدولي، تم تسليط الضوء على أن الدول القوية تهيمن على هذه العملية بفضل قوتها الاقتصادية والعسكرية والسياسية. هذه الهيمنة تمكنها من توجيه سياسات الأمم المتحدة ومصالحها الخاصة، مما يؤدي إلى نظام غير عادل يتعارض مع حقوق الأمم والشعوب الضعيفة ويخلق عدم توازن عالمي. بالإضافة إلى ذلك، تم التأكيد على دور الصراعات السياسية والاستعمار التاريخي في تشكيل هيكل السلطة العالمي الحالي. وقد دعا المشاركون إلى تعزيز المنظومات الدولية لتحقيق المزيد من الإنصاف وتقليل الفجوات بين القوى المتفوقة والدول الأصغر حجما والأضعف اقتصاديًا وعسكريًا. في الختام، تم استنتاج أن القرارات الدولية تتخذها مجموعة صغيرة من البلدان ذات النفوذ الكبير، مما يثير تساؤلات حول ضرورة تحديث هياكل الحكم العالمي لتعبير أفضل عن المصالح المشتركة للمجتمع الإنساني ككل، وليس لمجموعة مختارة منه فقط.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الحاسوب والبرمجيات- كيف يلين الشخص قلبه المتحجر؟ وهل يحدث ذلك بسرعة؟ أم يحتاج وقتا طويلا حتى يصل إلى درجة أنه بمجرد أن ي
- أنا شاب من علي الله بقليل من حسن الوجه، وألمح في الطريق وفي الجامعة أن هناك من النساء من ينظرن إلي،
- هل هذه المسألة التي سوف أطرحها حلال أم حرام؟ وإذا كانت حراما، فكيف أكفر عنها؟ أنا مهندس أعمل في شركة
- هل يجوز للزوج أن يمنع زوجته من استقبال والدها وأخيها ببيتها لأنهما لايصليان؟
- أعمل في الإحصاء لدى شركة ميناء، وفي كل سنة تمنح الشركة عمالها نسبة مئوية مما يتعلق بأرباح الشركة الس