إن واجبنا نحو الصحابة رضي الله عنهم هو واجب ديني وأخلاقي محدد بوضوح في النص المقدّم. يعتبر الصحابة رضي الله عنهم خير القرون وأفضل هذه الأمة بعد نبيها ﷺ، وقد أكد النص على وجوب محبتهم وموالاتهم، حيث أن محبتهم واجبة على كل مسلم، وحبهم دين وإيمان وقربى إلى الرحمن. كما أن بغضهم كفر وطغيان، فهم حملة هذا الدين الذين نقلوا لنا الإسلام بكل أمانة وإخلاص.
دلت النصوص الشرعية على وجوب موالاة الصحابة ومحبتهم، حيث قال تعالى: “وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ” [التوبة: ٧١]. كما أكد النبي ﷺ على أهمية محبتهم في أحاديثه الشريفة، مثل قوله: “فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي تمسكوا بها عضوا عليها بالنواجذ”.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المُرْقِدُلذا، فإن واجبنا نحو الصحابة رضي الله عنهم هو التمسك بسيرتهم، والاقتداء بهم، والمحبة لهم، والاعتراف بفضلهم، والاعتزاز بإنجازاتهم في نشر الإسلام. هذا الواجب هو جزء أساسي من إيماننا وديننا، ويجب علينا أن ننقل هذا التقدير والإجلال إلى الأجيال القادمة.
- أنا كنت في السابق أرسم بعض الرسومات أثناء الحصص الدراسية إذا كانت الحصة مملة حتى أسلي نفسي مثل أن أر
- فتحت محلا للتجارة أنا برأس المال وصديقي بمجهوده، وبعد أن تم جرد المحل وجدت عجزا في البضاعة بمبلغ كبي
- Summertime Sadness
- هذا سؤالي ولكن أريد الجواب عليه خلال يومين لأني مضطر إليه جداً ولحصول مشاكل كبيرة، وتفاديا للمهالك ف
- والدي- رحمه الله- سجل البيت الذي تسكنه والدتي هبة لها، بموجب صك مصدق من المحكمة كتب فيه « أن الأرض ا