وفقًا للنص المقدم، فإن الحاج المريض الذي لم يستطع لبس ثياب الإحرام بسبب مرضه، يُسمح له بالإحرام بملابسه. ومع ذلك، يجب عليه أداء فدية معينة كتعويض عن عدم لبس ثياب الإحرام. هذه الفدية تتضمن ثلاثة خيارات: صيام ثلاثة أيام، أو إطعام ستة مساكين نصف صاع لكل مسكين من قوت البلد، أو ذبح شاة تجزئ أضحية. هذه الفدية واجبة سواء غطى الحاج رأسه أو لبس المخيط. الصيام يجزئه في أي مكان، أما الإطعام والشاة فيجب أن يكونا في الحرم المكي. هذا الحكم يأتي من مبدأ التيسير في الشريعة الإسلامية، حيث يُراعى حالة الحاج المريض ويُسمح له بالإحرام بملابسه مع أداء الفدية المقررة.
إقرأ أيضا:الحرّاقة (إسم الذي يُطلق على المهاجرين إلى أوروبا في قوارب صغيرة بطريقة غير شرعية)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أفتوني، جزاكم الله خيرًا. دورتي غالبًا ستة أيام، وغالبًا ما يكون الدم في الثلاثة الأيام الأولى متواص
- اتصلت بشركة ميكروسوفت لكي أشتري ويندوز 7 منهم, فقالوا إن الدعم انتهى ولا يبيعونه, لكن كما تعرف فضيلت
- هل يجوز حمل المصحف بكلتا اليدين في صلاة قيام الليل بسور طويلة؛ لأني سابقا كنت أحمله بيد واحدة، ولكن
- موسلي
- ما حكم من أفطر يوما في رمضان عمدا مع العلم أنه لم يقع جماع و لكن وقعت بعض المداعبات مع بنت فأفطر ؟ و