يؤكد النص على أن السنة النبوية توصي بالنوم على الجانب الأيمن، وهو ما يُعتبر من السنن المحبوبة التي يمكن للمسلمين اتباعها. هذا التوجيه ليس واجباً شرعياً، بل هو خيار يُثاب عليه من يتبعه. يُشجع النص على وضع اليد اليمنى أسفل الخد عند النوم، مع ترديد الدعاء “اللهم باسمك أموت وأحيا”. هذه العادة لها فوائد صحية متعددة، منها تحسين الهضم وتسهيل عملية الشهيق، حيث أن القلب يتجه بشكل طبيعي نحو اليمين، مما يقلل من التعب والثقل أثناء النوم. ومع ذلك، لا يوجد مانع ديني من تغيير وضعية النوم إذا كانت الراحة الشخصية تتطلب ذلك.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب عمري 32 سنة، مطلق. بعد طلاقي تعرفت على سيدة أجنبية، عمرها 31 سنة، بقصد الزواج. في موقع إلكتر
- متى نقول بسم الله الرحمن الرحيم؟ ومتى نقول بسم الله فقط؟
- عندي مشكلة وهي أني مصاب بالتأتأة في التحدث وبشكل واضح حتى أن البعض لا يفهمني ماذا أقول مما يسبب لي ا
- أنا يا سيدي الفاضل ابن بار بوالديه ومع ذلك أقابل من طرفهم بكل جحود، فمثلا أمس دخلت إلى المستشفى لعمل
- أعمل مع أبي ويعطيني أجرة مثل إخوتي، ولكن أسكن مستقلاً عنه وآخذ مالا من غير علمه، أما إخواني فيسكنون