وفقًا للنص المقدم، فإن وضوء النوم هو سنة مؤكدة عن النبي صلى الله عليه وسلم، حيث ورد في الحديث “إذا أتيت مضجعك فتوضأ وضوءك للصلاة”. ومع ذلك، إذا كنت متوضئًا أصلاً، مثل من توضأ لصلاة العشاء، فلا حاجة لتجديد الوضوء قبل النوم. هذا لأن المقصود هو النوم على طهارة، كما أكده العلماء، حيث قال النووي: “فإن كان متوضئاً كفاه ذلك الوضوء لأن المقصود النوم على طهارة”. لذلك، يمكنك النوم على وضوئك الأصلي دون الحاجة لتجديد الوضوء. هذا يعني أن الوضوء الأصلي يكفي للنوم على طهارة، ما لم يحدث حدث ينقض الوضوء، مثل إطلاق الريح أو الجماع. وبالتالي، فإن النص يوضح أن وضوء النوم يكفي به الوضوء الأصلي، ما لم يحدث حدث ينقض الوضوء.
إقرأ أيضا:دراسة جينية عن سكان جهة الرباط سلا زمور زعير تؤكد عروبة المغاربةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله الرحمن الرحيم نشكركم جزيل الشكر على ما تقدمونه للإسلام والمسلمين. وأشكر كذلك جزيل الشكر الق
- أنا شاب أعزب، كثيرا ما يخرج مني مذي وأنا خارج البيت، فأقوم برش الملابس الداخلية بالماء، وأرش أيضا
- منذ سنتين كان يدرسنا أستاذ للفرنسية وكنت أعيره بعديد المصطلحات المكتوبة والمسيئة لشخصه على جدران الم
- لدي مجلد على الكمبيوتر فيه قرآن, فإذا جاء أحد وشغل فيديو كليب، فغطى كلمة قرآن الموجودة على اسم المجل
- أنا صاحبة السؤال رقم 2138922 المتعلق بالصدقة من الهبة التي تمنحها الدولة كل شهر للأولاد. أعلمكم أن ه