في الإسلام، لا يُشترط على المسلم إعادة الوضوء لكل صلاة ما لم ينتقض وضوؤه السابق بحدث مثل خروج الريح أو البول أو الغائط. الوضوء هو شرط أساسي للصلاة، وهو يرفع الحدث الأصغر الذي يشمل هذه النواقض. يجب أن يكون العبد طاهراً متوضئاً عند كل صلاة، ولكن إذا لم يحدث ما ينقض الوضوء، فلا حاجة لإعادة الوضوء لكل صلاة. وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه صلى الصلوات الخمس يوم فتح مكة بوضوء واحد، مما يدل على جواز ذلك.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إمامنا بعد إقامة الصلاة مباشرةً وقبل تكبيرة الإحرام يقول الآتي جهراً: اللهم صل على سيدنا محمد سندي و
- ما حكم استخدام صور إنمي مثل هذه http://img.khleeg.com/imgcache/2014/07/326097.jpg كصورة رمزية ووضعها
- اضطرابات بابوا غينيا الجديدة لعام ٢٠٢٤
- أريد من فضيلتكم معرفة كيفية قضاء الصلوات الفائتة دون تضييع الصلوات الحاضرة؟ وهل بإمكاني تأجيل قضاء ت
- المحارب الرقمي بوريغون