وفقاً للشريعة الإسلامية، يُعتبر الأطفال والمصابون بتلف دماغي يؤدي إلى عدم القدرة على التمييز والمعرفة مسلمين بشكل افتراضي، بناءً على قول النبي محمد صلى الله عليه وسلم: “كل مولود يولد على الفطرة”. هذا يعني أن الأشخاص الذين يعانون من هذه الحالة، بما في ذلك الأخت التي لم تكن تستطيع الكتابة والقراءة بسبب هذه الحالة، يُعتبرون مسلمين نتيجة لإسلام أبويهم. ومع ذلك، لا يوجد دليل قاطع في الشريعة يسمح بشهادة شخص بعينه بالدخول إلى الجنة. بالنسبة للحالات التي تتخللها فترات وعكة وعافية، يتم حساب الأعمال أثناء الفترات الصحية فقط. لذلك، يمكن التوصية بالدعاء لصالح روح الأخت المتوفاة والتأكيد على أنها ربما تكون قد حصلت على الرحمة الأبدية في الجنة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : سوق الصفارين (فاس)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل عليّ طلب المسامحة ممن عبستُ في وجهه، أو أسأت الأدب معه، ولم أسئ له؟ وهل هو واجب، أم مستحب، أم ماذ
- أنا طالبة بالسنة النهائية بالكلية نظام الكلية يأخذ في الاعتبار الحضور والغياب في المحاضرات و« السكاش
- بخصوص السؤال رقم: 2436777، فإن الشخص الذي يعمل معي يعتمد بصفة أساسية على هذا الدخل من هذا العمل، فطل
- زكاة المال تجب على نصاب الذهب... ولكن مع ارتفاع أسعار الذهب عالمياً، فهل يمكن إخراجها على نصاب الفضة
- أنا فتاة دورتي منتظمة كل 28 يومًا, في شهر 12 أتت في يوم 19, واغتسلت يوم 28, وفي يوم 8/1 نزل مثل الإف