وفقًا للنص المقدم، فإن وقت القيلولة، أو النوم نصف النهار، يُفضل أن يكون قبل زوال الشمس، أي قبل صلاة الظهر. هذا الوقت يُعرف أيضًا بالقائلة، وهو فترة الراحة والاستجمام التي كانت مستحبة لدى الصحابة والتابعين. وقد أكد العديد من الفقهاء، مثل البهوتي، على أن القائلة تعني فترة الظهيرة، مستندين إلى أقوال علماء اللغة ورواة الحديث. كما أشار النص إلى روايات تاريخية تشير إلى أن الصحابة كانوا يؤخرون الغداء والقيلولة حتى ما بعد صلاة الجمعة، مما يدل على أنهم كانوا يفضلون تأجيلهما حتى اعتدال درجة حرارة الطقس. وبالتالي، فإن وقت القيلولة يُفضل أن يكون في فترة زمنية محددة بين الانطلاق الرسمي لأشعة الشمس وأوائل أيام الصيف، عندما تبدأ أشعة الشمس بالتسبب بانقلاب الهواء وتغيرات طبيعية أخرى ببدايات فصل الربيع والصيف.
إقرأ أيضا:رسالة إلى الأرض: أسياد الكلم (دون موسيقى)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- 2023 Emilia-Romagna floods
- أنا شاب كاتب كتابي ومسافر دولة خليجية وإن شاء الله سأدخل بعد شهر. دعواتكم لنا بالتوفيق، وأكلم وأشاهد
- أخي تاجر فقير، دخله لا يكفيه. هل يجوز أن أعطية مبلغ 50 ألف جنيه من مال الزكاة، يتاجر بها؟
- لديّ بعض دفاتر الكتابة التي أخذتها وأنا في الثانوية من شخص يعمل في المدرسة الابتدائية، وانتفعت ببعضه
- الاتحاد الدولي للسكك الحديدية