وفقًا للنص المقدم، فإن وقت القيلولة، أو النوم نصف النهار، يُفضل أن يكون قبل زوال الشمس، أي قبل صلاة الظهر. هذا الوقت يُعرف أيضًا بالقائلة، وهو فترة الراحة والاستجمام التي كانت مستحبة لدى الصحابة والتابعين. وقد أكد العديد من الفقهاء، مثل البهوتي، على أن القائلة تعني فترة الظهيرة، مستندين إلى أقوال علماء اللغة ورواة الحديث. كما أشار النص إلى روايات تاريخية تشير إلى أن الصحابة كانوا يؤخرون الغداء والقيلولة حتى ما بعد صلاة الجمعة، مما يدل على أنهم كانوا يفضلون تأجيلهما حتى اعتدال درجة حرارة الطقس. وبالتالي، فإن وقت القيلولة يُفضل أن يكون في فترة زمنية محددة بين الانطلاق الرسمي لأشعة الشمس وأوائل أيام الصيف، عندما تبدأ أشعة الشمس بالتسبب بانقلاب الهواء وتغيرات طبيعية أخرى ببدايات فصل الربيع والصيف.
إقرأ أيضا:كتاب لغة السي ببساطةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا صاحب الفتوى رقم: 140417، وبعد أن أفتيتموني أخذت بحرمة النكت والطرائف، لكن صار عندي إشكالية بعد أ
- سمعت أحد المشايخ يتحدث عن سلسلة محاضرات: المدخل إلى الفقه الإسلامي. وخلال حديث ذكر أمراً غريباً بالن
- عندما أقرأ الفاتحة في الصلاة أتوقف عند كل كلمة، مثل: (رب العالمين)، وعندما أقرأها كاملة متصلة، ولا أ
- هنالك في عدة أماكن من القوانين الشرعية نجد بأن أكثر مدة الحمل هي عامان هل لكم التفضل والإجابة على تف
- شيخنا الفاضل: نسأل الله العظيم أن يجزيكم عنا خير الجزاء. زوجتي ناشز في بيت أهلها، ولي منها طفلة عمره