يوم القر، الذي يحظى بأهمية كبيرة في التراث الثقافي الإماراتي، هو احتفال سنوي يتزامن مع موسم جني محاصيل القمح والشعير. هذا الحدث ليس مجرد عيد للحصاد فحسب، بل هو تجسيد حي لجذور الشعب الإماراتي وتاريخه الغني. تبدأ الاحتفالات بزيارة الحقول لجمع المحصول، ثم تنتقل العملية إلى المنزل حيث تعمل النساء بجد لتحضير الخبز الطازج باستخدام الحبوب المجمعة حديثًا. الأطفال، الذين يلعبون دورًا مهمًا في هذه المناسبة، ينخرطون في البحث عن حبوب القمح المدفونة تحت الأرض بإرشاد ورعاية الكبار.
في المساء، يجتمع مجتمع القر حول طاولة مليئة بالأطباق المحلية الشهيرة مثل خبز “القر” المطهي بالفرن والسلاطات والحلويات التقليدية. يخيم جو من الفرح والصداقة الحميمة على المكان أثناء تبادل القصص ووجبة الطعام المشتركة. يوفر يوم القر فرصة فريدة للمجتمع للتواصل الاجتماعي وتعزيز روابط الأخوة بين أفراده. بالإضافة إلى ذلك، فهو يعلم الشباب قيمة العمل الجماعي واحترام البيئة وأسلوب الحياة البسيط المرتبط بالحياة الريفية. باختصار، يعد يوم القر رمزًا خالدًا للأمل والوحدة والتراث الثري لد
إقرأ أيضا:الهجوم على لغة القران وسياسة الانعزال والتقسيم- بعد مشادة بيني وبين زوجتي وطلبها للطلاق، قلت نصًّا: «تكونين طالقا إن خرجتِ من الغرفة على هذا الوضع»،
- أود أن أعرف صحة حديث: كما تدين تدان. و «عفوا تعف نساؤكم» فقد ضعفهما الكثير من العلماء ولكني حين بحثت
- تشاجرت مع زوجتي وغادرت المنزل، وأثناء قيادة السيارة سرحت في الخيال وقلت في نفسي: إذا استمر الخلاف وا
- أنا فتاة كنت على علاقة محرمة مع شاب عبر الفيسبوك، وقد هداني الله؛ وأوقفت علاقتي معه منذ ستة أشهر، ول
- يريد زوجي الاعتكاف في العشر الأواخر في رمضان إن شاء الله ويحب أن يسأل أنه سوف يعتكف في مسجد قريب من