يوم القيامة، وفقًا للنص، هو حقيقة مؤكدة لا يمكن تحديد موعدها بدقة، حيث أن الله وحده يعلم وقتها. أي ادعاء بمعرفة التاريخ الدقيق لقيام الساعة يعتبر كاذبًا ومفتريًا. النص يؤكد أن يوم القيامة سيأتي في يوم جمعة، ولكن هذا لا يعني أن جميع البلدان ستشهد نفس اليوم في نفس الوقت، نظرًا لاحتمال تغير نظام العالم من الليل والنهار والشمس والقمر والنجوم. الله قادر على إهلاك أي أمة قبل يوم القيامة، مما يؤكد على عدم الاعتماد على توقعات بشرية لقيام الساعة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سبق وقد أرسلت إليكم لأعلم حكم الشرع في عمل زوجى عملا إداريا في أحد الفنادق الذي ليس له أي صلة بأعمال
- يقول الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-: الحيض متى جاء، فهو حيض، سواء طالت المدة بينه وبين الحيضة السابقة
- أنا شخص ملتزم بالصلاة والصوم، والحمد لله. أعيش في بلاد الغرب حيث الفتن الكثيرة -والعياذ بالله- لي أح
- أنا طالبة، كنت في الصف الثالث الثانوي، الشعبة الأدبية. ولكن شاء الله أن أتحول للشعبة العلمية، رغم صع
- الإخوة القائمون على الموقع اعذروني في طلبي منكم الرد بسرعة على استشارتي هذه جزاكم الله كل خير إخوتي